من الرجوله..
- أن تعلو الابتسامة وجهك في بيتك.
- ألا تحول بين
زوجتك وأسرتها بأن تمنعها من زيارتهم.
- ألا تسيء استقبال والديها وإخوتها
وأقاربها عندما يزورونك.
- أن تعفي زوجتك - خاصة إذا كانت عاملة - من مهمة
التسوق والشراء، أو على الأقل تحمل عنها المشتريات بمجرد وصولها إلى البيت وتساعدها
في تنظيمها وحفظها.
- ألا تنقاد لآراء زملاء دراستك أو عملك دون تفكير، أو تفرض
عليهم وجهات نظرك قسرًا.
- أن يكون الحوار منهجك مع أبنائك، وأن تصل معهم إلى
مرحلة يشعرون فيها بأنهم يحترمونك ويحبونك أكثر مما يخافونك.
- أن تأخذ بزمام
المبادرة بين جيرانك عندما يتطلب الأمر إصلاحات عامة ((المصعد، موتور المياه)) وغير
ذلك، وأن تكون إيجابيا فيما يتعلق بالصالح العام في بيتك ومنطقتك وعملك.
- ألا
تترك زوجتك تذهب إلي الطبيب بمفردها مكتفيا بإعطائها مصروفات العلاج، فالحنو
والمشاركة في حالة المرض أعمق أثرًا من مجرد العطاء المادي.
- أن تشارك في
الأعمال المنزلية، وتتفقد أحوال أبنائك الدراسية غير مكتف بدور الممول فقط.
-
ألا تبخل على زوجتك باحتياجاتها الشخصية بدعوى أنها تعمل ولها دخل مستقل.
- أن
تغمر زوجتك بالحب في علاقتكما الخاصة، وألا تعتبر هذه العلاقة فرصة لإظهار الرجولة
الجسدية وحدها
ليس من الرجولة
- أن تتحين كل أول شهر؛ لتستولي على راتب زوجتك العاملة،
وتستحل تعبها.
- أن يسبقك ((شخطك ونطرك)) قبل دخولك البيت، بحيث تنزوي زوجتك
وأولادك في ركن خوفًا منك.
- أن تسخر من آراء زوجتك، وتتهمها بالتفاهة، وتعتبر
كل نقاش بينكما فرصة لاستعراض عضلاتك الثقافية على حساب شريكة حياتك.
- أن
تتفاهم مع أولادك بالعصا والصوت العالي، فيسمعون كلامك، وهم غير مقتنعين به،
ويبحثون عن فرصة لعمل ما يريدون، حتى ولو من وراء ظهرك.
- ألا تمل من ترديد جملة
((أنا الرجل)) في كل مناسبة نقاش من زوجتك، أو خلاف في وجهات النظر بينك وبين
شقيقتك، فمع التكرار ستفقد الجملة معناها.
- أن تستلقي في استرخاء لتقرأ
الصحيفة، أو تشاهد برامجك المفضلة، بينما زوجتك تدور كالنحلة في البيت بعد عودتها
من عملها، وأنت تستعجل الغداء أو تتهمها بالتلكؤ، وتستهين بإرهاقها.
- ألا تسمح
لزوجتك بإبداء رأيها في موضوع ما، وتعتبر مجرد استفسارها عن ملحوظة معينة، أو أمر
وجهته إليها خروجًا علي حق الطاعة.
- أن تتبسط في الحديث مع زميلات العمل أو
الدراسة، وترفع الكلفة بينكم.
- أن تتعلل بانشغالك، فتقصر في بر والديك وصلة
رحمك، وتحمل زوجتك عبء القيام بالواجبات الاجتماعية وحدها